أعلن الصندوق الثقافي توقيع 4 اتفاقيات تسهيلات ائتمانية ضمن "التمويل الثقافي" لتمويل عددٍ من المشاريع النوعية لشركات رائدة في قطاع الأزياء.
ويأتي الإعلان ضمن الجهود المشتركة مع هيئة الأزياء لدعم وتمكين قطاع الأزياء، حيث تهدف المشروعات التي تتنوع بين دعم التوسع، وتمكين رأس المال العامل.
ويتوقع أن تُسهم هذه المشروعات التي سيصل حجم تمويلها إلى أكثر من 30 مليون ريال من خلال الصندوق الثقافي في تمكين قطاع الأزياء، وتحفيز إبداعاته، وخلق فرص وظيفية متنوعة للسعوديين والسعوديات.
ويأتي ذلك في ظل النمو المتسارع الذي يشهده القطاع منذ إطلاق رؤية المملكة 2030.
كما يتوقع أن ينتُج عن هذه المشروعات مخرجات نوعية تروج للثقافة السعودية محليًا وعالميًا، وترفع من قطاع الأزياء وقدرات مبدعيه.
كما تسعى الهيئة من خلال مبادرات مثل "برنامج 100 براند سعودي"، و"أسبوع الرياض للأزياء" إلى تعزيز حضور الأزياء السعودية محليًا وعالميًا، وجذب المستثمرين الدوليين.
يذكر أن الصندوق قد أطلق "التمويل الثقافي" في بداية شهر سبتمبر الماضي؛ لتوفير حلول تمويلية لجميع القطاعات الثقافية الـ16.
فيما سيعلن الصندوق الثقافي في الفترة القادمة عن دعم مشروعات أخرى في مختلف القطاعات الثقافية؛ مستكملًا مهمته في تمكين القطاع الثقافي، وتحقيق استدامته، وتنويع فرصه للإبداع والمبدعين، لينعكس أثره على الاقتصاد والمجتمع.
ويأتي الإعلان ضمن الجهود المشتركة مع هيئة الأزياء لدعم وتمكين قطاع الأزياء، حيث تهدف المشروعات التي تتنوع بين دعم التوسع، وتمكين رأس المال العامل.
إسهام قطاع الأزياء في الاقتصاد السعودي
كما تستهدف تطوير قدرات البنية التحتية، إلى زيادة إسهام قطاع الأزياء في الاقتصاد الوطني، ورفع جودة حياة المجتمع، مع بقية القطاعات الثقافية الـ 16 التي يدعمها الصندوق.ويتوقع أن تُسهم هذه المشروعات التي سيصل حجم تمويلها إلى أكثر من 30 مليون ريال من خلال الصندوق الثقافي في تمكين قطاع الأزياء، وتحفيز إبداعاته، وخلق فرص وظيفية متنوعة للسعوديين والسعوديات.
ويأتي ذلك في ظل النمو المتسارع الذي يشهده القطاع منذ إطلاق رؤية المملكة 2030.
كما يتوقع أن ينتُج عن هذه المشروعات مخرجات نوعية تروج للثقافة السعودية محليًا وعالميًا، وترفع من قطاع الأزياء وقدرات مبدعيه.
دعم مشروعات أخرى
ويأتي هذا الحدث تكاملًا مع دور هيئة الأزياء؛ الداعم والمنظم لقطاع الأزياء في المملكة، التي تلتزم ببناء منظومة متكاملة تتيح ازدهار القطاع في كامل سلسلة القيمة، من التعليم والإنتاج، إلى تطوير العلامات التجارية، والابتكار والبيع بالتجزئة.كما تسعى الهيئة من خلال مبادرات مثل "برنامج 100 براند سعودي"، و"أسبوع الرياض للأزياء" إلى تعزيز حضور الأزياء السعودية محليًا وعالميًا، وجذب المستثمرين الدوليين.
يذكر أن الصندوق قد أطلق "التمويل الثقافي" في بداية شهر سبتمبر الماضي؛ لتوفير حلول تمويلية لجميع القطاعات الثقافية الـ16.
فيما سيعلن الصندوق الثقافي في الفترة القادمة عن دعم مشروعات أخرى في مختلف القطاعات الثقافية؛ مستكملًا مهمته في تمكين القطاع الثقافي، وتحقيق استدامته، وتنويع فرصه للإبداع والمبدعين، لينعكس أثره على الاقتصاد والمجتمع.
أخبار متعلقة :